٣٤
كتبت هذه القصة للاحتفاء بجداتنا
هن هن صمامات الأمان وصانعات الأمل
الذاكرة الحية للعائلة وإرثنا الغير مرئي
الحب الذي تمنحه الجدات…
لا يبهت أبدًا.
نخبرنا القصة أن الجدات…
هنّ صانعات الأمان والفرح،
وفي أحضانهن أسرارا كالبحر…
واسعة، لا تنتهي.”