في القرن الخامس عشر قبل الميلاد لم يكن هنالك ورقة ولا قلم ولا مسجد ولا مدرسة؛ ولكن كان هنالك مكتبة للقراءة وجامعة للدراسة ومعبد للصلاة؛ كان فلاسفة العالم وطلبة العلم ورهبان الدين يتوافدون الى أوام