مو كل ريحة تمرّ وتُنسى…
في ريحة، توقفك… تعلّقك باللحظة، وتردّك لذكرى، لصوت، لمكان.
وهذا المعمول، ما هو بس بخور — هذا حكاية طيب صُنع بحُب، وبركة يدٍ سعودية تعلّمت من الطيب أصوله.
مكوّناته مختارة بعناية، ريحته ما تطلع إلا ومعها هيبة، وسكون، ونَفَس من الطمأنينة.
لكل بيت يحب الأصالة… ولكل شخص يشمّ الطيب قبل لا يشوفه.
جربه، وخلك من الناس اللي طيبهم يسبق خطاهم