بِطْريقُنا يَشْعُرُ بِالإِقْصاءِ، فلا أَحَدَ يَرْغَبُ في مُشارَكَتِهِ اللَّعِبَ، وَهذا ما جَعَلَهُ يَشْعُرُ بِالانْزِعاجِ وَالضِّيقِ. لكِنَّهُ حينَ يَتَعَرَّفُ إِلى أَصْدقاءَ جُدُدٍ سَيَزولُ شُعورُهُ بالابِعادِ، فَيُصْبِحُ مُرْتاحًا.
بِطْريقُنا يَشْعُرُ بِالإِقْصاءِ، فلا أَحَدَ يَرْغَبُ في مُشارَكَتِهِ اللَّعِبَ، وَهذا ما جَعَلَهُ يَشْعُرُ بِالانْزِعاجِ وَالضِّيقِ. لكِنَّهُ حينَ يَتَعَرَّفُ إِلى أَصْدقاءَ جُدُدٍ سَيَزولُ شُعورُهُ بالابِعادِ، فَيُصْبِحُ مُرْتاحًا.