«أُحِبُّ البيتزا وأُحِبُّ الهَمْبِرْغِر! لَكِن، عِنْدَما تَعْرِضُ أُمّي عَلَيَّ قِرْصَ فَلافِل لا أقْدِرُ أنْ أضَعَهُ في فَمي».
هَذِهِ قِصَّةُ صَبِيٍّ لا يُحِبُّ تِلْكَ الأقْراصَ المَقْلِيَّة، وهِيَ أكْلَةٌ شَعْبِيَّةٌ تَتَحَوَّلُ إلى كابوسٍ عِنْدَه... لَكِنَّهُ يَسْتَطيعُ أخيرًا أنْ يَمْضَغَها بِشَهِيَّةٍ، وذَلِكَ بِتَدَخُّلٍ