لعبة الساعة التعليمية متعددة المهام من الالعاب التعليمية الخشبية لتعليم قراءة الساعة ومعرفة الوقت، مناسبة للأطفال من عمر3 سنوات فيما فوق، للعب بها باعتبارها لغز، كما أنها تساعد طفلك على تعلم الأرقام والعد والعمليات الحسابية.
10 مميزات لشراء الالعاب التعليمية
تتمتع لعبة الساعة التعليمية من متجر سمول ستيب بالعديد من المزايا التي تدفعك لشراءها لأطفالك ليتعرف على الأرقام ويتعلم مهارات جديدة.
- تعلم قراءة الساعة بشكل تفاعلي: تتيح اللعبة للأطفال فهم كيفية قراءة الساعة الرقمية والتناظرية، بما في ذلك عقارب الساعة والدقائق، وكيفية تمييز الوقت على مدار الساعة الكاملة.
- تطوير المفهوم الزمني: تساعد اللعبة على تعزيز فهم الأطفال للزمن وكيفية تقسيمه إلى ساعات ودقائق، مما يساهم في تطوير مفهوم الوقت لديهم.
- تنمية المهارات الحركية الدقيقة: قد تشمل اللعبة عمليات تحريك عقارب الساعة بشكل دقيق، مما يعزز من تطوير مهاراتهم الحركية الدقيقة والتنسيق بين اليدين.
- تحفيز الاستقلالية: من خلال تعلم قراءة الساعة، يمكن للأطفال أن يصبحوا أكثر استقلالية في مراقبة وقتهم وإدارته.
- تعلم الصبر والمثابرة: قد يحتاج الأطفال إلى تجربة متكررة لقراءة الساعة لتحقيق الدقة، مما يعزز من قدرتهم على تطوير صفات مثل الصبر والمثابرة.
- متعة التعلم: تمزج لعبة الساعة التعليمية بين التعليم والمرح، مما يجعل عملية تعلم قراءة الساعة تجربة ممتعة ومشوقة للأطفال.
- تنمية مفهوم الانتظام: من خلال ترتيب الأرقام وعقارب الساعة بشكل صحيح، يمكن للأطفال تعزيز فهمهم للتسلسل والترتيب.
- جودة اللعبة: اللعبة مصنوعة من الخشب الطبيعي بجودة عالية والطلاء لا يتقشر بعد الاستخدام، والعقارب غير متصلبة بحيث يتحرك العقرب تدريجياً حسب العقرب الآخر.
- ألوان جذابة: تمتاز لعبة الساعة التعليمية بألوان جذابة تشجع وتحفز الإدراك الحسي ويمكن تقديمها كهدية للأطفال لفتح آفاق أكبر للتعليم لديهم
- تفاعل مع العالم المحيط: يساعد تعلم الساعة على توجيه اهتمام الأطفال نحو الوقت والجدولة، وهذا يمكن أن يكون مفيدًا في الحياة اليومية وأثناء المهام المدرسية.
يهدف شراء الالعاب التعليمية للأطفال إلى تطوير مجموعة متنوعة من المهارات والمعرفة لدى الأطفال من خلال تجارب تعليمية تفاعلية وممتعة. اطلبها الآن من متجر سمول ستيب.