٢٦ ر.س
يزخر الكتاب بتلك الرؤى والافكار برغبة الاقتراب من عقل الفرد في حياته اليومية وحراكه الدؤوب في الانفلات والتحليق بصحبة أحلامه المشرعة في فضاءات معاني ودلالات الحرية . ينهج أبو ديب خطى ودروب تعلي من قدرة العقل الحقيقي النافذ ليكون مادة رئيسة صالحة للحوار والتعاطي مع آراء وأفكار مغايرة في الواقع السائد.
لا توجد أسئلة بعد