١٤٥
"حين تبدأ القلوب في الخفق... هل تنجح الطفلة في اختراق جليد الإمبراطور؟"
في المجلد الثاني من سلسلة Who Made Me a Princess, تستمر أثناسيا في مهمتها الأخطر: البقاء على قيد الحياة.
مع كل يوم يمر، تُحاول كسب عاطفة والدها، الإمبراطور كلود، الذي لم يظهر من قبل سوى القسوة والبرود.
لكن شيئًا ما يتغير… نظراته، صمته، وحتى حضوره. فهل بدأ الجليد يتشقق؟
تعيش أثي تجارب صغيرة لكنها ثمينة — من لقاءات عفوية مع والدها، إلى لحظات تقطع فيها البراءة صمت البلاط الإمبراطوري.
ومع ظهور شخصيات جديدة، مثل الساحر الغامض لوكاس، يبدأ عالم أثناسيا في التوسع… والخطر في الاقتراب.
علامات استفهام كثيرة
من هي جينيت؟ ولماذا تبدو كأنها تحمل نفس الدم الملكي؟
وماذا يخفي الماضي عن والدة أثناسيا؟
الإجابات لا تزال بعيدة… لكن القصة بدأت تصبح أعمق وأكثر تعقيدًا.
معلومات المنتج:
لماذا يجب أن تقتني هذا المجلد؟
📦 اطلب نسختك الآن من متجرنا، واستعد لرحلة مشاعر متقلبة بين البرود والدفء...
ومع كل صفحة، يلين الجليد وتبدأ القصة الحقيقية.