إن فيكتور هيجو، ليس شاعراً عظيماً فحسب، بل هو كاتب رواية عظيم، لقد كتب "البؤساء" فكانت أعظم الروايات الإنسانية في الأدب العالمي، على ما يقول تولستوي...وكتب أيضاً "أحدب نوتردام" فجاء بالمعجز الرائع الذي أحلّه مكانة رفيعة وخاصة بين كتّاب الرواية العالمية
"ادخل معنا غياهب عالم باريس في القرون الوسطى، وتعرف على الحياة المشؤومة لكل من كوازيمودو، قارع أجراس كاتدرائية نوتردام القبيح؛ وكلود فرولو، رئيس الشمامسة المُعذَب؛ وإزميرالدا، الراقصة الغجرية الجميلة؛ وفيبس، القائد الوسيم الذي يخدع إزميرالدا بإيهامها بحبه لها. سوف تحبس أنفاسك أثناء قراءة هذه الرواية المثيرة المحزنة التي تدور أحداثها حول الخيانة والحب والأمل والفداء."