قصة حب للموضة

في عالم التسوق عبر الإنترنت ، والحب اللامتناهي للأحدث ، ولكن الرغبة العميقة في الراحة أيضًا ، أجد جوهرة. ليست مخفية حقًا لأكون صريحًا ، لأنها كانت موجودة منذ فترة ، ومع ذلك لم أعتبرها "وجهة الموضة" الخاصة بي ، حتى فعلت ... كانت أمازون هي خط الطوارئ الخاص بي ، وأجهزتي المنزلية ، ووجهة التسوق الأخيرة. يبدو الأمر مثيرًا إلى حد ما ، كما أعلم ، ولكن عندما يكون لديك مولود جديد ، تجد نفسك في حاجة إلى أشياء كثيرة ، واحدة من أكثر ساعات اليوم فظاظة. لم أتخلى أبدًا عن طلب PRIME في منتصف الليل ، حتى لو كان صندوقًا من الحفاضات خلال أسبوع الموضة ، لأنني كنت أعرف أنني لن أتمكن من الحصول عليها من السوبر ماركت أثناء الركض أثناء العودة إلى الوراء تظهر… ومع ذلك ، لم أدرك إلا بعد فترة وجيزة ، أن أزياء أمازون ستكون هوسي الجديد. مع توفر العديد من العلامات التجارية المعاصرة في غضون ثلاث نقرات ومع تسليم PRIME - ويعرف أيضًا باسم اليوم التالي ، أو حتى نفس اليوم في بعض المناسبات - من الواضح أنها كانت مجرد مسألة وقت قبل أن ندخل في علاقة حب حقيقية. لا يبدو الأمر سخيفًا ، لكنها حقًا قصة حب: لأطول وقت ، وما زلت أفعل ذلك ، أخافت فكرة إيجاد وقت للتسوق. لا أجد متعة حقًا في الذهاب إلى المتجر ، في يوم إجازتي ، حيث هو - كما ثبت دائمًا في مدينة نيويورك - مليء بالضخامة. أنا شخص بحاجة إلى التسوق في مساحته الخاصة ، دون أن يحوم مدير المتجر خلفي يسألني - بالطبع مع أفضل النوايا - إذا كنت بحاجة إلى أي شيء. أنا فتاة كبيرة ، سأسألك إذا كنت بحاجة إلى شيء ، شكرًا لك.