أمي الثانية

٤٢

"امي الثانية"

رحلة طفلة فقدت والدتها في سن مبكرة من حياتها،ولكن، دخلت في حياتها زوجة والدها، التي قدمت لها حباً لا حدود له، وعوضتها عن كل شيء فقدته. مع مرور الوقت، أصبحت مصدراً للحنان والقوة، تمنحها الدعم والطمأنينة في كل لحظة. القصة تعلمنا أن الحب الحقيقي لا يرتبط دائماً بالدم، بل بالقلب، وأن العائلة يمكن أن تكون أكثر من مجرد علاقة وراثية، بل هي مشاعر و اهتمام ورعاية.

٤٢

نفدت الكمية