ليست الفكرة بالعبوات أو العطر
و إنما ...
لتفاصيل اللحظات ، لبناء الذكريات ، لتجديد اللقاءات و لنقاء القلوب
لحكايات و عبر ، لتلك المشاهد ، و لأولائك الأحباب
للراحلين .. للقادمين ..
لنهايات المحبة .. لبدايات الهناء .. لسكون الليل و خفاياه ...
للألحان و شذاه ..
لأسرار العاشقين .. لصباحات الحالمين .. و لمتاهات الباحثين ..
لتحديات الملهمين ... لأوقات و أماكن و أيام ... لصحبة الرفقاء ..
لصرخات و آهات .. لضحكات و همسات ..
لهدايا الأباء ... لدعوات الأمهات ... للحظات الخاشعين ...
لكل الحياة ... حزينا ماضيا و جميلا دائما
هذه هي بليسيا ....
مهما كانت اللحظة بليسيا معك تعيشها