يحمل هذا الحوض المصري بطابعه البلاستيكي المتماسك مظهرًا يشبه الطيات العميقة لحجر نُحت بفعل الزمن، حيث تتكرر الانحناءات على سطحه كأنها تموّجات محفورة بإزميل فنان صبور، مما يمنحه حضورًا مميزًا يناسب المساحات التي تحتاج إلى شيء غير متوقّع؛ قطعة تُوضع على حافة نافذة في صالة أنيقة، أو تُقدَّم ضمن تنسيق هدية غير تقليدية لأولئك الذين يقدّرون التوازن بين الحدة والجمال الهادئ.