غرفة خلفية

35 SAR

في " غرفة خلفية " أنت أمام نصوص تأخذك عميقاً نحو قمة البلاغة ، و إزاء معانٍ تجهدك غوصاً في تلمس تلألأ غموضاً .

لغة هديل في " غرفة خلفية " تشابه لغة فيلسوف شاب عارضاه في التفكر في دقائق النفس البشرية ، لكن هديل أوجزتها في عمرها الذي لم يتجاوز 24 عاماً .. لتترك لنا لغة مذهلة ، و تجربة عميقة عبرت عنها بأبجدية خاصة بها وحدها ..

فنحن حيال لغة خاصة بهديل وحدها .


رحم الله هديل ، و جمعنا بها في مستقر رحمته . 

لقد كان حضورها قصيراً و مدهشاً .. وكان رحيلها احتفالياً مدوياً .

د . محمد الحضيف


232 صفحة، قطع متوسط

إصدار 1436 (2015م)


  • 35 SAR
إضافة للسلة

لا توجد أسئلة بعد

منتجات قد تعجبك