كفالة اليتيم من الأمور التي حث عليها الشرع، وجعل الله سبحانه وتعالى الجنة جزاء العطف على اليتيم وجبر خاطره، ، والقائم بالإنفاق على اليتيم أو المسؤول عن تربيته وعده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالمقام الأسمى يوم القيامة بمرافقته في جنات النعيم.
ففي صحيح البخاري أنه صلى الله عليه وسلم قال: أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا وأشار بالسبابة والوسطى، وفرج بينهما شيئا
بتبرعك هنا تساهم باذن الله في كفالة يتيم.