سيميلاك جولد ٢ هي تركيبة حليب الأطفال الجديدة والمطورة للأطفال من 6 أشهر إلى 12 شهر.
إرشادات استخدام سيميلاك جولد ٢
- استخدميه وأرضعي طفلك وفقًا لتعليمات طبيبك. إن ظروف النظافة الملائمة والتداول والتخزين كلها أمور مهمة عند تحضير تركيبة الرضع. إن عدم اتباع هذه التعليمات قد يؤدي الى أضرار شديدة. إن مسحوق تركيبات الرضع غير معقم ولا يجب إعطاؤه للأطفال ناقصي النمو أو الذين قد يعانون من مشاكل في المناعة، مالم تكن تحت توجيه وإشراف الطبيب.
- اغسلي الرضاعة وكل الأواني، ثم اغليها لمدة خمس دقائق. ضعيها جانبًا على سطح نظيف.
- في وعاء منفصل، اغلي الماء لمدة خمس دقائق واتركيه حتى يبرد.
- اسكبي الكمية المناسبة من الماء الفاتر المغلي مسبقًا في الرضاعة المعقمة.
- املئي المكيال المرفق من خلال الضغط عليه باتجاه العلبة، ثم اكشطي الجزء الزائد بالحافة المستوية للسكين.
- أضيفي مكيالًا واحدًا ممسوحًا من المسحوق الى كل 60 مل من الماء. اخلطي حتى يذوب تمامًا. تأكدي من حرارة الوجبة، ثم أطعمي طفلك.
- عند بداية الإرضاع، تخلصي مما يتبقى من التركيبة.
- يجب تخزين الوجبات الإضافية في الثلاجة (ما بين 2 و 4 درجات مئوية) لمدة 24 ساعة.
التحذيرات والاحتياطات
- التخزين: يمكن حفظ العلبة قبل فتحها في درجة حرارة الغرفة العادية (لا تتعدى 25 درجة مئوية).
- بعد فتح علبة حليب سيميلاك جولد ٢ يجب استعمال محتوياتها خلال ثلاثة أسابيع. غطي العلبة المفتوحة وضعيها في مكان بارد وجاف (ولكن ليس في الثلاجة).
- تحذير: لا تستعملي فرن الميكروويف إطلاقًا لتحضير تركيبة سيميلاك جولد ٢ أو لتدفئتها. يمكن أن يتسبب ذلك في حروق شديدة.
مكونات حليب سيميلاك جولد ٢
- مكون HMO (2'-FL) وهو مكون موجود طبيعيا في حليب الأم ليدعم مناعة طفلك.
- حمض دوكوزاهكسانويك، حمض الأراشيدونيك، اللوتين وفيتامين ه طبيعي، أوميغا 3 و 6، التورين، الكولين، الزنك والحديد وهي مكونات رئيسية للتطور الذهني والبصري واللغوي.
- تركيبة خاصة من الدهون الخالية من زيت النخيل – مثبت طبيًا لأنه يساعد على امتصاص الكالسيوم لعظام قوية.
- البريبيوتيك والنيوكليوتيدات.
علامات عدم مناسبة الحليب للطفل قد تختلف بناءً على الحالة الصحية للطفل ونوع الحليب المستخدم. ومع ذلك، قد تشمل بعض العلامات الشائعة على اهم علامات عدم مناسبة الحليب للطفل وهي كما ما يلي:
- الحساسية أو الحساسية الغذائية : إذا لاحظت طفلك ظهور أعراض مثل طفح جلدي، وتورم الوجه، والتقيؤ، والإسهال بعد تناول الحليب، فقد يكون ذلك إشارة إلى وجود حساسية للحليب.
- التهيج أو القلق الهضمي : إذا كان طفلك يعاني من تهيج مستمر، مثل الغازات الزائدة، والإمساك، والإسهال، فقد يكون الحليب الذي يتناوله غير مناسب لجهازه الهضمي.
- الانزعاج أو الرفض للتغذية : إذا كان طفلك يظهر علامات على عدم الراحة أو الانزعاج أثناء تناول الحليب، مثل البكاء المستمر أو رفض تناول الطعام، فقد يكون هذا علامة على عدم تناسب الحليب معه.
- تغييرات في النوم أو السلوك : قد تلاحظ تغيرات في نمط النوم لطفلك أو في سلوكه بعد تناول الحليب غير المناسب، مثل الاستيقاظ المتكرر ليلاً أو التهيج الزائد.
- تغييرات في الوزن أو النمو : إذا لاحظت انخفاضاً في وزن طفلك أو عدم زيادة الوزن بشكل مناسب مع النمو، فقد يكون ذلك ناتجًا عن عدم تحمله لنوع معين من الحليب.
إذا لاحظت أي من هذه العلامات، من الهام مراجعة الطبيب لتقييم حالة الطفل وتحديد ما إذا كان الحليب الحالي هو المناسب أم يجب تغييره بناءً على احتياجات الطفل وتحمله.
